أحبـــكِ .. أخيرا قالها
فشع القلب نوره واستنارا
أذابتني حروفه وذبت فيها
وصار الحب فينا في امتزاجا
حينها ألهم الروح وصلا
والتي هي من قبل بوحه
كانت له إلهاما
فأشعل في الشعور شوقا
زاد في صدري لهفة واشتياقا
سألوني حواسي وعقلي
تريثا وترويا واتزانا
ولاموني ان فقدت توازني
عندما رمى الحبيب سهاما
قلت.. لا تلوموني في حبه
فمالي من هواه فطاما
ذاك حبي له رضيعا كان ومازالا
وللأبد لن يسلى ثديا ارضعه هياما
فـنموّه وان بلغ الرشد
وصار في الهوى متيما مستهاما
لن يفصلني عنه
بل سيزيدني شغفا واحتياجا
آهٍ لو تعلمون بمن تعلق قلبي
وكيف غدا في اوردتي محبة وانسجاما
لعذرتموني وما أجزتم في حقي الملاما
ولا أجزلتم لي السؤال و العتابا
هو رجل سلب من نفسي زمامها
فصار تنفسي لهواه إلزاما
وامسى اسمه على صدر هوايا وساما
اذن كيف لي ألا أحبه
حبا لا يدركه انسانا
كيف لا أكون خليلته
وقد أًصبح لي تاجا وأنا له صولجانا
كيف لا أعشقه
والحب علا بنا شأنا ومقاما
حتى تذلل العشق لنا مقبلا الأقداما
هاكموا اقرؤوا احاسيسنا
وأصمتوا اياما واعواما
فماذاك الحبيب الا
نعمة من الرب واكراما
فشع القلب نوره واستنارا
أذابتني حروفه وذبت فيها
وصار الحب فينا في امتزاجا
حينها ألهم الروح وصلا
والتي هي من قبل بوحه
كانت له إلهاما
فأشعل في الشعور شوقا
زاد في صدري لهفة واشتياقا
سألوني حواسي وعقلي
تريثا وترويا واتزانا
ولاموني ان فقدت توازني
عندما رمى الحبيب سهاما
قلت.. لا تلوموني في حبه
فمالي من هواه فطاما
ذاك حبي له رضيعا كان ومازالا
وللأبد لن يسلى ثديا ارضعه هياما
فـنموّه وان بلغ الرشد
وصار في الهوى متيما مستهاما
لن يفصلني عنه
بل سيزيدني شغفا واحتياجا
آهٍ لو تعلمون بمن تعلق قلبي
وكيف غدا في اوردتي محبة وانسجاما
لعذرتموني وما أجزتم في حقي الملاما
ولا أجزلتم لي السؤال و العتابا
هو رجل سلب من نفسي زمامها
فصار تنفسي لهواه إلزاما
وامسى اسمه على صدر هوايا وساما
اذن كيف لي ألا أحبه
حبا لا يدركه انسانا
كيف لا أكون خليلته
وقد أًصبح لي تاجا وأنا له صولجانا
كيف لا أعشقه
والحب علا بنا شأنا ومقاما
حتى تذلل العشق لنا مقبلا الأقداما
هاكموا اقرؤوا احاسيسنا
وأصمتوا اياما واعواما
فماذاك الحبيب الا
نعمة من الرب واكراما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق