جرأة انثى مشتاقة
اشتهت طعم العشق
بين المطر والمغامرة
خرجت مسرعة
بلا تفكير او هوادة
في أجواء ممطرة
سعيدة للغاية
التقت بمن تحب
توقفت أمام عينيه
والمظلة في يدها حائرة
أ تحجب المطر عنهما
أم تحتجب عن
تلك المشاعر الهائجة
غمزت تلك العاشقة لحبيبها
بأجمل ابتسامة
وتحرشت به
بمقلة بالدلال لامعة
جذبته
اثارته
شوقته
وهمست له بكلمات حبٍ
متعطشة حنونة هادئة
تحت أمطار بللت كل الاماكن
و تركت شفاههما صارخة جافة
فما عساه ان يفعل ذلك الحبيب
إلا أن يهطل بحنيةٍ عارمة
على شفتي انثاه الناعمة
ليغرقها في احاسيسه الصاخبة
ضمها بشفتيه
وأسقاها عذوبة عشق بالغة
لونت بالخجل خدودها الباردة
وغلفت بالمتعة عواطفها الحارة
التي أمطرها
بهتان قبلــةٍ
تلتها .. امطار قبـــلات
روت ظمأ أحاسيسهما
بنقاء لذة متناهية
زادت عناق نبضيهما
وأغرقت قلبيهما
في أحلام هائمة
حتى بعد ان انقشاع الغيم
وتوقف المطر
استمر ذلك التقبيل
كانه سحابة عشق دائمة
تمطر حبا واحساسا
اشتهت طعم العشق
بين المطر والمغامرة
خرجت مسرعة
بلا تفكير او هوادة
في أجواء ممطرة
سعيدة للغاية
التقت بمن تحب
توقفت أمام عينيه
والمظلة في يدها حائرة
أ تحجب المطر عنهما
أم تحتجب عن
تلك المشاعر الهائجة
غمزت تلك العاشقة لحبيبها
بأجمل ابتسامة
وتحرشت به
بمقلة بالدلال لامعة
جذبته
اثارته
شوقته
وهمست له بكلمات حبٍ
متعطشة حنونة هادئة
تحت أمطار بللت كل الاماكن
و تركت شفاههما صارخة جافة
فما عساه ان يفعل ذلك الحبيب
إلا أن يهطل بحنيةٍ عارمة
على شفتي انثاه الناعمة
ليغرقها في احاسيسه الصاخبة
ضمها بشفتيه
وأسقاها عذوبة عشق بالغة
لونت بالخجل خدودها الباردة
وغلفت بالمتعة عواطفها الحارة
التي أمطرها
بهتان قبلــةٍ
تلتها .. امطار قبـــلات
روت ظمأ أحاسيسهما
بنقاء لذة متناهية
زادت عناق نبضيهما
وأغرقت قلبيهما
في أحلام هائمة
حتى بعد ان انقشاع الغيم
وتوقف المطر
استمر ذلك التقبيل
كانه سحابة عشق دائمة
تمطر حبا واحساسا
دون أن تعرف
للوقت ساعة او ثانية
للوقت ساعة او ثانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق