كم تمنيت ذلك الاحتضان
في ذلك النهار ..
ليكن للقائنا.. المحطة الأخيرة
في ذلك النهار ..
ليكن للقائنا.. المحطة الأخيرة
ولافتراقنا.. ابتسامة أمل
وشعور بالأمان
كم احتجت...
ذلك الحضن الدافي
ذلك الصدر الحامي
لأغفو فيه لو للحظة
استيقظ بعدها
هادئة مطمئنة
أودع فيه السلام
وأزرع فيه الشوق
وسرعة العودة
لقلبي المتيم المشتاق
كم تخيلت ..
لو انني كنت فعلا
في قلب ذلك الاحساس
أغرق وأغرق وأغرق
برضاي وبكل استسلام
أ كنت سأرضى النجاة..؟
أم سأرتجي الموت تحت
تلك الأمواج التي تعلو
محيطا من الحب والحنان ..؟؟
آهٍ من ذلك السؤال
كيف تسأله احرفي بغباء
وهي تعلم.. وعلى يقين تام
أنني بالكاد
أعشق الموت غرقا
في ذلك القاع
حتى وان دفعت عمري
فدية لتلك اللحظات
وكانت بها ومعها
نهايتي من الحياة ...!
وشعور بالأمان
كم احتجت...
ذلك الحضن الدافي
ذلك الصدر الحامي
لأغفو فيه لو للحظة
استيقظ بعدها
هادئة مطمئنة
أودع فيه السلام
وأزرع فيه الشوق
وسرعة العودة
لقلبي المتيم المشتاق
كم تخيلت ..
لو انني كنت فعلا
في قلب ذلك الاحساس
أغرق وأغرق وأغرق
برضاي وبكل استسلام
أ كنت سأرضى النجاة..؟
أم سأرتجي الموت تحت
تلك الأمواج التي تعلو
محيطا من الحب والحنان ..؟؟
آهٍ من ذلك السؤال
كيف تسأله احرفي بغباء
وهي تعلم.. وعلى يقين تام
أنني بالكاد
أعشق الموت غرقا
في ذلك القاع
حتى وان دفعت عمري
فدية لتلك اللحظات
وكانت بها ومعها
نهايتي من الحياة ...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق