ولما على قاربه ناداني
دعوت قهوتي وفنجاني
ونسيت حقيبتي وشالي
أسرعت إلى الشاطئ الغاني
فوجدت الحبيب بحارا يروض الموج العالي
و لامسته عاشقا يطبب بحرا من الوحدة يعاني
وما إن رآني ، على أحضانه رماني
فغرقنا في بحر جنونه وحناني
حضور اولائك تلذذوا بمتعة لقاءنا
انا وحب حياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق