وليلٌ تراشقه المطر ، امطر القلب فيه شوقا حتى انفطر
أرعدت السماء ، فكانت كصوتك حين يسألني : أ تذكرينني ؟
حتى اذا أمطرت .. كانت حفلة اللقاء لـ قلبي وقلبك
تحت مظلة من الشوق
تزمّل الروح من رعشة الوله
تحتها سمعت .. وكأنك
تسألني : أ أشتقتِ لي ؟
أجبتك : لا ،
و "لا" كذبتني ، وقالت : نعم ،
فلذت بالصمت حتى لا أكذب !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق